تحميل وقراءة كتاب على مرفأ الأيام PDF للكاتبة أحلام مستغانمي
ذات ليلة دقت الساعة صفرا
واستحال الحاضر الماثل حولي
ألف ذكرى
تتحدى ترهاتي
وادعائي بأني أصبحت أخرى
ليس في أعماقها للوعد شوق
ليس حقاً أني طلقت أمسي
ليس حقاً .... كان هذا كبرياء .. أحلام
عندما قرأت الديوان قمت بمطالعة المراجعات والتقييمات وتفاجأتُ فعلاً الكل أبدى خيبته بكاتبة ذاكرة الجسد أن يكون لها صلة بهذا الديوان الساذج الطفل !
الشعر حصراً على عكس القصص والروايات والخواطر بحاجة لمتلقي ومتذوق من نوع خاص ، الأبيات الشعرية يختلف وقعها من شخص لآخر ، هو أحجية بحاجة لفك رموزها بحاجة للتفكير بها والتساؤل والتأويل لا يكفي فقط القراءة وإنهاء الكتاب .
لمعلوماتكم هذا الديوان كان باكورة أعمال أحلام مستغانمي كانت مبتدئة وقتها ونحن بطبعنا نتوجه حول الكتب والدواوين المشهورة لذلك أغلب من أُغرم بأحلام بسبب انتاجاتها الأخيرة وهذا مايظلم البدايات فعلاً ، الكتابة والشعر خبرة تزدان بمرور الأيام والأحداث ، الكتابة لاتأتي من فراغ تأتي من ألم من وجع من فقدان من حرمان ، هم لايكتبون للشهرة فقط أو من وحي الخيال يكتبون أوجاعهم بطريقتهم الخاصة لذلك عندما نقوم بتقييم أيّ كتاب علينا أن نترفق قليلاً به ، بالنسبة لي أحب قراءة أعمال أي كاتب بالترتيب والمقارنة بعد ذلك بتطور خبراته وأسلوبه على مرور الزمن فهكذا لا أظلم الكاتب والكتاب ولا يخيب ظني .
ذات ليلة دقت الساعة صفرا
واستحال الحاضر الماثل حولي
ألف ذكرى
تتحدى ترهاتي
وادعائي بأني أصبحت أخرى
ليس في أعماقها للوعد شوق
ليس حقاً أني طلقت أمسي
ليس حقاً .... كان هذا كبرياء .. أحلام
عندما قرأت الديوان قمت بمطالعة المراجعات والتقييمات وتفاجأتُ فعلاً الكل أبدى خيبته بكاتبة ذاكرة الجسد أن يكون لها صلة بهذا الديوان الساذج الطفل !
الشعر حصراً على عكس القصص والروايات والخواطر بحاجة لمتلقي ومتذوق من نوع خاص ، الأبيات الشعرية يختلف وقعها من شخص لآخر ، هو أحجية بحاجة لفك رموزها بحاجة للتفكير بها والتساؤل والتأويل لا يكفي فقط القراءة وإنهاء الكتاب .
لمعلوماتكم هذا الديوان كان باكورة أعمال أحلام مستغانمي كانت مبتدئة وقتها ونحن بطبعنا نتوجه حول الكتب والدواوين المشهورة لذلك أغلب من أُغرم بأحلام بسبب انتاجاتها الأخيرة وهذا مايظلم البدايات فعلاً ، الكتابة والشعر خبرة تزدان بمرور الأيام والأحداث ، الكتابة لاتأتي من فراغ تأتي من ألم من وجع من فقدان من حرمان ، هم لايكتبون للشهرة فقط أو من وحي الخيال يكتبون أوجاعهم بطريقتهم الخاصة لذلك عندما نقوم بتقييم أيّ كتاب علينا أن نترفق قليلاً به ، بالنسبة لي أحب قراءة أعمال أي كاتب بالترتيب والمقارنة بعد ذلك بتطور خبراته وأسلوبه على مرور الزمن فهكذا لا أظلم الكاتب والكتاب ولا يخيب ظني .
اضغط على كلمة تحميل
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق